23 ديسمبر، 2024 3:51 ص

وصلت رسالتكم

عندما يصمت المختطف بعد ان يطلق سراحه ،ولايتجرأ بالكشف عن الجهة التي تورطت بخطفه ، مثل الصحفية افراح شوقي،والناشط علي هاشم ،والطبيبة صبا المهداوي ، فهذا يعني ان الخاطفين ، ليسوا افرادا ولاعصابات،انما مرتبطين بالسلطة الامنية التي تحكم البلد،اي الدولة العميقة التي تدار من قبل ميليشيات معروفة ،وهذا يفسر صمت المختطفين ،ويشير الى طبيعة الترهيب … اقرأ المزيد