هُذاء البروق !
غالت بيَ الدنيا بما غالت , حتى تركتُ رغائبي , وكانت لغيري بواسق لكنني لبّيت رغم هول الحال بالأحمال , هوى الفؤاد السديد الشارق وشمّرت عن أبهى حلل المروءة , كلما أبصرتُ الحياة وقد جاشت لها أهل الفسوق نصرة , لم أخضع لدهري بين أهلي وانا ذابل مارق , أنوب عن كرام بإبتسام , أحفظ … اقرأ المزيد