23 ديسمبر، 2024 1:02 ص

هنيئا للعلمانية على هكذا مثقف …هاشم صالح

هو نموذج لعدة كتاب مغرر بهم ينظرون الى بهرجة الغرب وحرية كل الغرائز وعلى راسها الجنس ، تارة اقول مساكين وتارة اقول قد يكونوا اجندة للعلمانية الفاشلة بغاياتها وليس بشعاراتها فان الشعارات شيء والغايات شيء اخر ، ولانه او انهم يخلطون بين مفردات الحياة والدين لذا يرمون سلبياتهم او سلبيات اي مجتمع الاسلام دينه الرسمي … اقرأ المزيد