17 نوفمبر، 2024 5:37 م
Search
Close this search box.

هذا ماجنته يدي

أتذكر ذلك اليوم بدقة، كيف أنسى تلك اللحظات التي غيرت مجرى سفينة حياتي! ولم يحمِني صعود الجبل من الغرق، وابتلعني طوفان الغضب. ذلك اليوم الحادي عشر من الشهر العاشر من السنة، الساعة السابعة بعد أن ودعت الشمس صدر السماء حل الظلام، وكأنها أول العلامات لحلول مايكره عقباه. اهتزت أغصان الأشجار وأرتعدت أوراقها من موجة الهواء … اقرأ المزيد