23 ديسمبر، 2024 1:08 م

هاشم القريشي وليلة الحلم اﻷخيرة

حدثني أبو علي عن تلك الليلة وعبر الهاتف، مبتدءاً القول: لا أعرف كيف حطَّ بي الرحال على أرض سمرقند، وكيف تجولت في درابينها وشوارعها بحثا عن احدى الحانات، ﻷعبَّ من الخمر ما لذَّ وطاب، أخيرا تحققت غايتي وضربتني النشوة وبلغت مبلغا من الثمالة، ﻷدخل بعدها في نقاشات حامية الوطيس مع شلة من جلاسها. لم أ`عد … اقرأ المزيد