نثر جواهر وجدان وجثمان مُؤسّس الجُّمهوريّة الخالدة في نهرها الخالد
في زمَن ثورة شبيبة تشرين الرّافدين، قصيدة وفاء الشّاعِر «جميل حسين السّاعديّ»، ناحت فباحت فاستراح، قالَ وأدَلَّ وأنشأ وأنشدَ وأحسَنَ وأجمَلَ وأكملَ إذ أجابَ التاجر الفاجر الفاحش السَّبعينيّ بذي التعقيب على نظمِه حُزمات شعير معلفِه: سألتني ذات يومٍ باستياء * أيّ شئ ٍ قدْ جناهُ الشُّعراءْ؟ عشتمُ الآلام والفَقر ّ معا ً * وسواكُمْ عاش … اقرأ المزيد