نهاية صنيعة أميركا وإسرائيل “أبو بكر البغدادي” على أيديهما في الوقت المناسب!
في البداية.. فإن كل مَنْ يعتقد أن “أبو بكر البغدادي” يتحرك بإرادته فهو واهم أو جاهل أو شريك في العمالة لأميركا وإسرائيل. الثانية: هذا هو مصير كل عملاء أميركا وإسرائيل وهي التخلص منهم بعد إنهاء المهمة المكلفين بها ورميهم في سلة رمي “ورق التواليت” غير مأسوف عليهم؛ “بن لادن”؛ “صدام حسين”؛ “أبو بكر البغدادي”؛ والأكراد!!. … اقرأ المزيد