رسالة من كاتب قروي الى موصل البناء
عشقتك وانت تعرفين ان عشقي مقدسٌ لك يامدينة الأنبياء والاولياء.. وتعرفين انني ضعيفاً بمشاعري تجاه شوارعك والزقازيق القديمة في باب لكش والسرجخانه… واعذريني ان بكيت يوماً على اطلالك فانا مرهف الاحاسيس وشاهدت خرابك الكبير فظننت انها قد قامت القيامة ولن ينفع الندم يا نفسي اللوامة… وحتى ان لا اكون كاذباً عليك فقد راودتني الشكوك بخيانة … اقرأ المزيد