النواب حتى في موته لا يعرف الرتابة
عرفت الراحل مظفر النواب وانا طالب في المتوسطة يوم كان مشرفا تربويا حيث كان له حضورا لافت للنظر رغم عدم تواجده الدائم وكان ذا صمت مهاب واخبار تتداولها النخب والسوقة من الناس وسارت أشعاره باللغة المحكية سيرورة الأمثال بسبب كونه مختلفا عن من سبقه ولم يلحق به من أتى خلفه إذ كان فارسا شجاعا صريحا … اقرأ المزيد