جرائم عراقية عراقية تتكرر دون ردع قانوني ولا موقف أنساني
في ظل الحكومات المتعاقبة لعقود من الزمن الدامي الغابر والدامع، دفع ويدفع الشعب العراقي الدم السالي الرخيص للغاية، سواء بحروب القادة الهمجيين المتوحشين لغايات نفسية شخصية أستعلائية نرجسية فردية دكتاتورية فاشية، دون وازع ديني ولا ضميري تجاه النفس البشرية العراقية منذ تأسيس الدولة العراقية عام 1921 ولحد الآن، سلطات ملكية متعاقبة وسلطات جمهورية متتالية، بأستثناء … اقرأ المزيد