من قصص الدفاع المقدسة (ملحُ الجبهة)
صرخ أحمد طارق غاضباً مستنكراً خوّف الجميع عليه، وكأنه الطفل المدلل في الجبهة:ـ الرجاء لا أحد يقيد حركتي، لا أحد يفرض عليّ حرصه وحذره.. فأنا أعرف كيف أتحرك وأتنقل الى أي مكان، أعرف كيف أقاتل، أنا أكره حائط الصد هذا؛ لأنه يمنعني من مواجهتهم مواجهة مباشرة. :- حائط الصد يحمينا من نيران العدو يا أحمد.. … اقرأ المزيد