20 أبريل، 2024 9:48 ص
Search
Close this search box.

وداعا أيتها السيجارة! مشهد مسرحي قصير

(دخل عبدالملك مهرولا إلى الصالة فإذا بمروان جالساً على كرسيه الدوار أمام الطاولة الكبيرة التي تتوسط الصالة ويقابله في الطرف الآخر للطاولة، عبدالله جارهم، وعبدالله هذا ضخم الجثة بشكل واضح وقاسي الملامح ومقلوب الشفتين، على حزام خصره علب تبغ كثيرة، يصرخ ويرتفع صوته بشدة وهو يرتكز بذقنه – في جلسته – على يد عصا غليظة … اقرأ المزيد