20 ديسمبر، 2024 2:53 ص

العملاء في وطني نوعان.. الاول بالولادة والثاني مسلوب الارادة

ونحن نبحر في التاريخ القديم منه والحديث لوطننا لن نتفاجئ بوجود عملاء عاشوا بين ظهارنينا دهورا اكلوا وشربوا معنا وعايشونا ثم حان وقت غدرهم والعودة لاصلهم الرديء وخانوا الامانة . وحينما كشفوا عن اقنعتهم ورداءة معادنهم وتبعيتهم لهذه الدولة المارقة سواء ايران خامنئي او تركيا اردوغان . كان الوقت قد فات واصبح الصراع معهم صراع … اقرأ المزيد