هل مسلموا الحاضر مرتدون أم مؤمنون حقاً
الدين الإسلامي قتل يوم وفات النبي، فإرتد من إرتد لغياب ركن الأيمان، وكأنهم خرجوا من حزب النبي وعاوا كما كانوا يعبدون، وهذه الحقيقة حينذاك، لأن الدخول وقتها؛ كان تحالفاً لا إيماناً، فلا ثقافة إيمانية ولاقراءة ولاكتاب، بل هم معتادون على ظاهرة ظهور الأنبياء، والعلم وقتها الهي سبق وأن عهدوه، وليس تجريبي مختبري، فلابد لمن يظهر … اقرأ المزيد