15 أبريل، 2024 12:10 ص
Search
Close this search box.

معا الى مسرح أربيل الدولي في مسرحية مسعود والخطة باء

يوما بعد يوم تزداد الأجراآت العقابية على الأقليم ويزداد معه ألم الخناق على رقبة مسعود سواء من بغداد أو أنقرة وطهران وآخرها الأنذار الذي وجهه له العبادي بالأنسحاب من الأراضي التي أغتصبها بعد عام ألفين وثلاثة وأيضا دعوة روحاني وأردوغان في مؤتمرهما الصحفي الأخير بالتراجع عن الأستفتاء وأعتباره باطلا.مسعود بات يعلم قبل غيره أنه في … اقرأ المزيد