مدرسة جحا وتلامذة فرهود العصر !
قرأت من باب التسلية معظم قصص وطرائف جحا ، رغم عدم قناعتي من كونه شخصية حقيقية فالأغلب هو من صنع المخيال الشعبي الشفاهي التي ذهبت فيه الحكايات مثلاً ومثالاً للفطنة والذكاء والاحتيال ايضاً كما لو انه من جماعة الـ 56 المعاصرة في هذا الوطن ، وأصبح انموذجاً لهذا الرقم المعاصر بمحتواه ودلالاته ! وجحا باعتقادي … اقرأ المزيد