مخالب وحشة تؤنسن فيروسًا
موت ولم نغصّ بعد فيه، يعيش بيننا كعفوية اللعوب. يتظاهر بالنهاية، كلبن الموعظة كثافة. يعيد ترتيب قيامته، بطوق هواء بلور. حافاته المشظّاة، مصاريع هِزار حكمة. عيون ذئابه، نافلة بالشبق الزئبقي، كطحلب يهدي ابتكاراته لخداع الوقت. رغبته المفتونة بالإسراف هِبةٌ، تستكمل ما لا ينسى من أثرٍ، وعِرق نفوذ. متمهلًا، يدير نواعير اطواره بإيماءة خفّته. اخيلة ظلاله … اقرأ المزيد