محنة العمال في العراق تستمر
ابو سامي عجوز قارب عامه الستون ومازال يعمل كعامل بناء, ولديه عائلة كبيرة اغلبها من النساء, كل هذا الحمل الثقيل يسد متطلباته مما يحصل عليه من اجر العمل في (العمالة), كان يوميا يعود للبيت متعبا حد الإعياء, فجهد العمل الكبير, والرحلة من بيته الى اماكن العمل طويلة, هو يعيش في عشوائية عن طريق النهروان, وفي … اقرأ المزيد