البصريون بين خياراتهم الخائبة.. ومحافظهم المدلل
المتشدقون؛المفسدون ؛بياعوا الشعارات الرنانة والوعود العرقوبية كلما رأوا انفجار جماهير البصرة بعد صبر طويل حتى انبروا لعقد جلسة طارئة للحكومة المحلية والبرلمان للتشويش على هذا الانفجار وتمييع المطالب في حدها الادنى .جلسات حظيت بكم كبير من تبادل الاتهامات والتلاسن والقاء اللوم على المقابل – وخرجت بخفي حنين وبشعارات زائفة لاتفيد البصرة التي سرقوا اموالها السنوية … اقرأ المزيد