في ظلِ حرفِ السين
لم نقرأ يوماً أن للحرف ظلا! كيف اصبح للسينِ ظلٌ؟ ولمَ هذا الحرفُ بالذات ؟ كل هذه التساؤلاتِ ستولدُ نوباتِ هلعٍ وقلقٍ قد تُصِيبك ، في ست عشرة سنةً من المشاعر المربكةِ و الهاربةِ مما قد اصابَ المواطنَ العراقي على مدارِ كلّ هذه السنين تعاقبت الحكوماتُ واختلفت الاراءُ وهجمت التصريحاتُ عبرَ محطاتِ التفازِ وكلُ تلك … اقرأ المزيد