في ذكرى مجزرة النجف… اين القتلة؟
قبل عام وتحديدا ًفي الخامس مِن شهر شباط عام 2020، سجلت صفحة انتفاضة تشرين نقطة بارزة سيذكرها التاريخ مع صرخات امرأة فقدت فلذة كبدها ، حينما سمعت اصوات الرصاص وهي تخرق جسده في ساحة الصدرين بمحافظة النجف، التي شكلت مركزا لتجمع المحتجين الرافضين “لظلم” السلطة وجهابذتها، فدفعها قلبها للاسراع بخطواتها لعل عيناها تكذب ماسمعته، لكن … اقرأ المزيد