مجرد لهاث خلف الوهم
لم ينجم الانتظار الطويل والمر لنظام الجمهورية الاسلامية الايرانية للمساعي الاوربية الخاصة بتدارك أوضاعه والحد من التأثيرات السلبية للعقوبات الامريکية وإنقاذ الاتفاق النووي، هذا الانتظار لم يحقق أية نتيجة تذکر بل وإنها قد سجلت أکبر إنتکاسة نوعية لها من خلال فشل مبادرة الرئيس الفرنسي وهو ماجسد حدة الازمة القاتلة التي تعاني منها طهران ولاسيما بعد … اقرأ المزيد