في ظل عبد المهدي.. العراقيون يتقدمون سراعا بأناة
لا تناقض، بين المثلين البغداديين “خير البرعاجله” و”العجلة من الشيطان” لأنهما مثلان يتكاملان؛ إذ ينبغي ان نتأنى ريثما يضح الصالح من الطالح؛ حينها يحل وقت العجالة.. سراعا في الخيار. ولهذا.. بعد 15 عاما من رعاف نزيف الثروات.. هدرا في بئر الفساد المظلمة، حل الفرض السادس.. صلاة الجهاد في محراب النزاهة! والكلام.. يظل محض هذر، ما … اقرأ المزيد