22 نوفمبر، 2024 8:02 م
Search
Close this search box.

ما أشبه القصة بحالنا اليوم.. اقمع.. اقمع .. اقمع

ما أشبه القصة بحالنا اليوم.. اقمع.. اقمع .. اقمع.. إلى أن نمل ونستجيب ونرضى بالواقع المر الذي فرضه علينا.. العواهر.. داخلياً وخارجياً .. ولا ننسى من ورائهم الصهيونية العالمية التي غايتها تطويع الشعوب.. بحيث يجعلونا ان نرى الموت حتى ترضى بالصخونة.. والصخونة هي تبعية العراق واهله وتكريس موارده إلى صالحها.. وهم قد طبخوا الطبخة على … اقرأ المزيد