من يصلح من في ماراثون الفاسدين واللصوص
حين اضطرت المليشيات المسلحة، القبول بمصطفى الكاظمي رئيسا للحكومة الجديدة، على حساب رغبتها الشديدة في استمرار التلميذ النجيب عادل عبد المهدي في منصبه، فسر المراهنون على حرب امريكية ضد ايران هذا الحدث، بانه انتصار امريكي على ايران. بل اعتبر بعضهم بان الحرب قد بدات فعلا. ظنا منهم بان الكاظمي هو فعلا رجل امريكا، الذي سياخذ … اقرأ المزيد