17 نوفمبر، 2024 1:33 م
Search
Close this search box.

لنتعض

هُنَاكَ مِنْ يَظُنُّ أَنَّ اَلرَّحْمَنَ تَعَالَى مَعَهُ فَيَمْشِي مَرِحٌ قَدْ تَنَاسَى مَا عَلَيْهِ مِنْ وَاجِبَاتِ اِتِّجَاهِ اَلْمُجْتَمَعِ بِصُورَةٍ عَامَّةٍ غَيْرِ مُبَالٍ بِمَنْ يَذْكُرُهُ بِسُوءٍ مُعَلَّلٍ ذَلِكَ بِأَنَّ اَلْحَسَدَ وَالْغَيْرَةَ هُوَ مَا يَدْفَعُ اَلْآخَرِينَ لِلْإِتْيَانِ بِسِيرَتِهِ وَذِكْرِهِ بِسُوءٍ . لِنَتَفَكَّرْ وَلَوْ لِلَحَظَات بِقَوْل اَلرَّحْمَنِ تَعَالَى وَاَلَّتِي يُنَبِّهُ اَلْمُخْطِئُ فِينَا عَلَى خَطَئِهِ وَاَلَّتِي تَمُرُّ عَبْرَ مَرَاحِلَ أَوَّلُهَا … اقرأ المزيد