18 ديسمبر، 2024 8:20 م

نحو سِيَر أدبية لنبلاء المحدثين…

صديقي الخالد السعيد… عَرفْتُهُ في أروقة مبنى يضمّ جريدة وإذاعةً محليّة. كان وادعًا مثل حمامة، واثقًا كأسد… كانت صَنْعَتُهُ النحو، والصرف، ومُغْرَمًا بالأدب لاسيما الشعر! حينها كنتُ مذيعًا لنشرات الأخبار، ومعدًّا لها، ومدقّقًا لغويًا أيضًا. ما أن تعارفنا حتى أصبحنا خليلين… عندما نُشِرَتْ قصيدة لي في الصحيفة التي كان مسؤولًا عن تدقيق ما يرد فيها … اقرأ المزيد