للكورد زعامة … أم مرجعية ؟؟؟
ما زال المجتمع الكوردي ينظر بإجلال وإحترام وتقدير كبير إلى أحفاد رؤساء الأسرالمعروفة التي ناضلت من أجل حقوق الشعب الكوردي في القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين كأحفاد لسلالة طيبة ، ومثل هذا ينسحب على أحفاد الأسر الدينية أو أحفاد رؤساء العشائر والوجهاء ، فمثل هذا السلوك يمثل قمة الوفاء من الكورد إزاء قادتهم السياسيين … اقرأ المزيد