22 نوفمبر، 2024 7:35 م
Search
Close this search box.

للتذكير

بأسف وألم شديد يعتصر نفوس العراقيين المسالمين الحالمين بالعيش الرغيد والآمن، مازالت غصة الرأي والظن بمنتسبي أجهزة حمايتهم تقض مضاجعهم، إذ هي لاتسر غير العدو، فكما يقول الشاعر: قومي همُ قتلوا أميم أخي فإذا رميت يصيبني سهمي ذلك أن أمن الشارع العراقي وأمان مدنه حتى اللحظة مرهون بأيادٍ يصعب القول الحسم في أدائها المهام الملقاة … اقرأ المزيد