لعنوا التوافقية… وعادوا لها
خلال السنوات الثمانية المنصرمة، أي في ظل حكومة العبادي وولاية المالكي الثانية، تم إشغال العراقيين بقضايا هامشية، وسياسات خلط الأوراق، وبث روح اليأس والتخبط والفوضى بين صفوفهم، وإرغامهم على الجلوس على أرصفة الإنتظار. وسمعنا الكثير من السياسيين، وبالذات الذين كانوا متوافقين فيما بينهم، ومازالوا متوافقين على تعزيز نفوذهم وتحقيق مآربهم الخاصة، وهم يعلقون فشلهم وإخفاقاتهم … اقرأ المزيد