إنها لعبة الأمم وليست لعبة البوبجي
ليس ضرورياً أن يكون الأنسان عميلاً بالمعنى المعروف للعمالة كي يؤدي الخدمات المطلوبة، يكفي أحياناً نوعاً من الأتفاق الودّي لتبادل المعلومات كي يصبح أكثر أهمية من أكبر العملاء.. هذه العبارة ذكرها مايلز كوبلاند في كتابه لعبة الأمم، ولكي نفهم المنهاج العام للسياسة الغربية والأمريكية منها على وجه الخصوص علينا أن نفهم أصول اللعبة، تضم اللعبة … اقرأ المزيد