17 نوفمبر، 2024 2:42 م
Search
Close this search box.

بدون مؤاخذة-إيران ولعبة الأمم

من يتابع تطوّر الأحداث في منطقتنا لا يحتاج إلى كثير من الذّكاء؛ ليقف على أسباب النّزاع المتواصل، والذي يرثه جيل عن جيل، وإذا كانت المنطقة العربيّة تشكّل في مرحلة تاريخيّة نقطة ارتكاز التّجارة العالميّة، التي تربط شرق الكرة بغربها، فإنّ البترول في عصرنا هذا كونه مصدر الطّاقة التي تدير عجلة الاقتصاد العالميّ، أعاد المنطقة العربيّة … اقرأ المزيد

لعبة الأمم: تساؤلات حزب الأغلبية

أكثر من تساؤل يطرح ذاته عن الحلول المفترضة لمفاسد المحاصصة، هل الخطأ في الدستور ام في الممارسة السياسية، الخطأ في القوانين ام في السلوك الإداري والمالي لموظفي الدولة، هل الخطأ في دخول اكثر من 300 حزبا الانتخابات ام ان مهنة الديمقراطية تتطلب وجود قيادات واضحة لأغلبية سياسية في البرلمان العراقي ؟؟ تتمثل معضلة الفكر السياسي … اقرأ المزيد

إنها لعبة الأمم وليست لعبة البوبجي

ليس ضرورياً أن يكون الأنسان عميلاً بالمعنى المعروف للعمالة كي يؤدي الخدمات المطلوبة، يكفي أحياناً نوعاً من الأتفاق الودّي لتبادل المعلومات كي يصبح أكثر أهمية من أكبر العملاء.. هذه العبارة ذكرها مايلز كوبلاند في كتابه لعبة الأمم، ولكي نفهم المنهاج العام للسياسة الغربية والأمريكية منها على وجه الخصوص علينا أن نفهم أصول اللعبة، تضم اللعبة … اقرأ المزيد

لعبة الأمم: لذة السلطة .. دماء المتظاهرين !!

تتكاثر التساؤلات عن إدارة ازمة الحكم في العراق منذ عام 2003، تتمثل ابرز معالمها في تدحرج كرة الثلج بالهروب نحو الامام، دون حلول نهائية حاكمة، فانتهت السياسات العامة للدولة الى تضارب مصالح حزبية خلقت نموذجا فريدا من نوعه في تفسير نموذج الديمقراطية التوافقية، عرف بـ(مفاسد المحاصصة) …. هذا الكلام سبق وان طرح منذ أعوام مع … اقرأ المزيد