سلمنا أمرنا للمرجعية وسلمتنا للحرامية
تزامنا مع اقتراب الانتخابات البرلمانية في العراق وكما هو معروف عن السياسي العراقي متلون كالحرباء يتكيف مع الظروف والمواقف ويتخذ سدا منيعا ويلتجيء الى من يعطيه القداسة والحصانة فتغيرت الخطابات فهناك من تنصل من المباديء الاسلامية وصار يدعو الى المدنية وهناك من خرج من عباءة ايران واحتمى تحت البعير السعودي خدمة لمصالحهم الشخصية وكأنهم اتفقوا … اقرأ المزيد