5 نوفمبر، 2024 1:27 م
Search
Close this search box.

اطاردُ كحل عيني

صباحي اليوم هادئ يحمل أنفاسي الى ضفةبالوصل اليك أحلمُ أنا ياصغيري لا املك اليوم خيارا بين فنون الحزن وبوابة للفرح تتلعثمُ في جعبة ليلي أعزف على قيثارة الحواس واشعل شموع الوحدة وعلى تراتيل المساء فراشات حنين ألملمُ عندها سأترك قصري أحمل صولجاني العاجي وكل تماثيل المدينة أخبئها في قارورة ثملة اطارد كحل عيني أعود..وأبتسمُ