إنهدام قطب أو معسكر قديم؛ وقيام قطب وتجمع –يأمل العالم أن يكون- رحيمٌ سليم!
بعد أن نجحت أوروبا وأميركا والغرب الرأسمالي وعملاءهم بـ “تفليش” الإتحاد السوفييتي؛ كان -الرئيس الروسي اليوم- “فلاديمير بوتين” في مخاض رحم روسيا المغدورة!! بحجة الشيوعية وما فيها من إباحية وإلحاد الذي كانت وما زالت تتمتع بها أوربا وأميركا بأبشع صورها!! وكما يقال {رب ضارة نافعة}!؛ قرر “بوتين” منذ شبابه الذي صدم بهذا التغيير الضار النافع … اقرأ المزيد