هل بِلادنا تُعْتَبر أوطاناً!؟
والقانون الحاكم فيها يُؤَّول بحسب متطلبات و قوانين المحاصصة ومنفعة الأحزاب العشائرية الجاهلية التي وصل عددها لأكثر من 320 حزباً ومنظمة تنضح بآلجهل والفساد, أعْرقها .. أعضائها يأكلون حقوق الفقراء ويعتبرونها جهاداً في سبيل الدّعوة لله, ولهذا مُسخوا ومَسخوا بدورهم أخلاق الشعب وهو أخطر نتيجة على مستقبل العراق بآلقياس مع أيّ تخريب آخر بنظري!؟ إنّ … اقرأ المزيد