قصة قصيرة جداً
دخلت عاهرة حامل الى بيتهم… ولدت بنتاً أسمتها (طبقة سياسية)… هاجوا على بنت الزنى وسكتوا عن الزانية…وهي الان حامل للقصة بقية… لا يعرفها الهائجون….تعرفها الزانية
دخلت عاهرة حامل الى بيتهم… ولدت بنتاً أسمتها (طبقة سياسية)… هاجوا على بنت الزنى وسكتوا عن الزانية…وهي الان حامل للقصة بقية… لا يعرفها الهائجون….تعرفها الزانية
كعادتها تضم دميتها دوللي بعد ان حاورتها بالصبر على فقدانها ساقها التي قطعت ساعة فزع وقصف عشوائي لم تعي سارة ان القصف لا يفرق كما الموت سواء كل شيء فيه روح او دونها.. كان الوقت قد شارف على دخول الظلام، موحش لها أي وقت حتى سمعت همس دوللي اين تذهبين سارة لا ام، لا اب … اقرأ المزيد