قصة النخيل بكليّة اللغات في جامعة بغداد
قال لي أحد طلبتي القدامى , الذي التقيته قبل فترة وبمحض الصدفة في موسكو , ان كليّة اللغات في جامعة بغداد, و بفضل زراعتك للنخيل في حدائقها ( عندما كنت أحد مسؤوليها الاداريين ) اصبحت تسمى الان في بعض الاوساط الجامعية هناك – ( واحة باب المعظم ) , وذلك, لان الشخص الذي يقترب من … اقرأ المزيد