قادة الضرورة والتجارب الفاشلة
يحتاج عراق مابعد 2018، إلى كتلة عابرة للتبعية، وولائية للوطن فقط، وعلى المسؤولين عن أي حزب أو تيار، أن يكونوا على قدر هذه المسؤولية. إن نهج الحياة، لا يختلف كثيراً عن نهج المدارس، فكلاهما يعتمد على التجارب ومدى نجاحها، لغرض تلافي الأخطاء في المستقبل، لكن الظاهر أن قيادي حزب الدعوة، لم يفهموا الدرس جيداً. لم … اقرأ المزيد