فرحنا واليحبنه يفرح ويانه
سوف تطالعنا وسائل التواصل الاجتماعي والقنوات الفضائيه هذه الايام بعناوين الانتصار على داعش ..وتتسابق الجيوش الالكترونيه التي جندها ساسة الصدفه وومعهم اصحاب العقول السطحيه من الشعب بالترحم على الشهداء وتتمنى الشفاء للجرحى والصبر للايتام بفقد ابائهم……..نقول لاباس ..كل هذا من مكارم الاخلاق طيب ……هل هنالك مابعد هذا …من لليتيم بعد رحيل معيله .وتركه مرميا بالشارع … اقرأ المزيد