فرة عروس
من خلال معرفتي به بعد ان عملت معه لمدة ثلاث سنوات في مجلة الاسبوعية ومع فريق المجلة الذي عاش تفاصيلا جعلته كالأسرة الصغيرة ، اكاد اوقن بأن الاستاذ مصطفى الكاظمي الذي عرفته صحفيا واصبح الآن رئيس مجلس الوزراء لن يزعل مني لو صادف وقرأ مقالي هذا ، فأنا لن اكتب عنه كرئيس مؤسسة عرفته جادا … اقرأ المزيد