22 نوفمبر، 2024 7:19 م
Search
Close this search box.

فخر التاريخ.. وهوان الحاضر

تمر الأمم والشعوب على مدى تاريخها، بظروف متعددة ومختلفة، تتباين بين الانتصارات والهزائم، والافراح والاحزان، والنشاط والخمول، فما بال أمتنا؛ والحزن مخيم عليها منذ قرون، والحروب تطحن بأبنائها، والهزائم تتوالى عليها؟ إنْ آمنا بعبقرية أسلافنا، وتفاخرنا بأمجادهم وحضاراتهم، وطرزنا ديباجاتنا بإبداعاتهم، فلِمَ لا نؤمن، إنَّ الدهر لا يبقى على حال، فهو متقلب ومتغير، يرفع أمة … اقرأ المزيد