فخاخ الشذوذ..
لم أعد استحي؟ هكذا أذَكِرُ نفسي في اي لحظة تريد ان تشعرني بالذنب، فمثلي لا تظن أبدا أن يكون لها مكانا في هذا المجتمع الذي ينظر إلي ليس بأبعد من فريسة يريد اقتناصها خلسه وفي جوف ليل أو في وضح النهار بعنوان عاهرة، عالمي مليء بالخبايا والأسرار، فالنمل الأحمر حين أكشف أفخاذي لا يعد ولا … اقرأ المزيد