أهبك الحياة فتسقيني الموت
نستطيع ان نصف حال البصرة واهلها، كذاك الشاب الذي أنقذ “فيلاً” من كمين نصب له، وبعد عدة سنين، وخلال حضوره سيرك أقيم في بلدته، غضب فيل ضخم كان موجود في السيرك، وهجم على الجمهور، هرب الجميع ألا هو بقي في مكانه مبتسم، معتقد انه نفس الفيل الذي أنقذه قبل سنين، وسيرد له الجميل، ولا يمكن … اقرأ المزيد