19 ديسمبر، 2024 3:26 ص

قد ذهبنا، ربما أيدي سبأ

1 أيّ وسْواسٍ سيخْبو في زنازينِ الفضولِ إنْ تَنَوعنا فصدقٌ في أناشيدِ الوصولِ أو تَعَولَمْنا فإنّا جمرُ شكِّ في مَتاهاتِ العبورِ كم يجيءُ الصّمتُ عمقاً ويعيدُ الصوتُ أنغامَ الحبور خُذلَ الحُبُّ على غمزة كرسي ونما حقدٌ على افق منصة فلماذا نستعيدُ الشهواتِ غصّة من بعد قصةً ونحومُ كالضباع ذلة من بعدِ زلة. حينما يَستَفُّنا الغَمْرُ … اقرأ المزيد