غرف الناي
ألقته سيارة مظللة في ميدان لاه مكتظ ثم غربت حيث المجهول، لم يلحظوه إلا حين صم آذانهم منبه سيارة أخرى متحاشية دهسه، سارع البعض بالسباب على صاحب السيارة ظنا أنه صدمه، هموا برفع ذلك الجسد الذي لا زال مضرجا بالدماء.. إنسل صاحب السيارة خوفا كالنمل المتسارع بآلية يومية، أحاط به البعض يسأله هل أصابته بليغة؟ … اقرأ المزيد