7 أبريل، 2024 11:17 ص
Search
Close this search box.

غراب الشؤم

لايختلف إثنان -سويان حصرا- على الكم الهائل من السلبيات التي ترافق عمل مؤسسات الدولة في عراقنا الجديد، عراقنا الذي كتبت له الأقدار أن ينفذ من حكم ملكي تحت السيطرة البريطانية، نهاية خمسينيات القرن المنصرم الى حكم جمهوري عراقي صرف، انفتحت حينها أسارير الفرح والأمل الكبير أمام الشعب المكبوت والمقهور، لكن غراب الشؤم مافتئ يحلق في … اقرأ المزيد