17 نوفمبر، 2024 4:18 م
Search
Close this search box.

عِندَما تَتعَرّى السِياسة

لم يجدْ هؤلاء غير طأطأة الرأس والإنزواء خلف الأبواب إنتظاراً لفرصة خروجهم إلى من إعتقدوا أو قادهم رُشدهم أنه سيكون مفتاح الحل لمشاكلهم أو حتى كوارثهم، لم يجدْ هؤلاء غير المملكة العربية السعودية التي كانت أدبياتهم تَلعَن (وهابيتها) وتطرفها وتصديرها للإرهاب والسيارات المُفخخة والإنتحاريين إلى مُدنهم. لم يبحثوا عن بلد غير السعودية التي تَحل مشاكلهم … اقرأ المزيد