عهدُ البرقْ !
يامن أغمضتَ الجفنَ , عمرآ طريقك الآن بآخر شاهدة فبأي جسد وأنفاس , ستلقي بعصا الإحتراس ؟ في عرض الثعالب , والأسود والجلد يقطر القيح , والدمع الصديء , نزيل في فندقِ نزهة المؤمنين , يبتهلْ أن يفرح الشَيبْ , وتعود الشمس.. الى خط الزوال , ويختفي الظلْ . فهل تمضي القدمين , الى ثعلب … اقرأ المزيد