17 نوفمبر، 2024 2:42 م
Search
Close this search box.

عائداً الى الخلف ( هامّاً بمغادرة الحضرة العلوية المشرفة) بخطوات قصيرة وبطيئه

وبالتحديد عند باب الطوسي الذي مسح عليه بكفه اليسرى ووضع اليمنى بلطف على صدره . ذلك الصدرالذي حمل النور والمعرفة والعلم، وحمل الوجد والالم والحزن، كعادته عندما يستأذن أمير المؤمنين هامّاًبالخروج من حضرته، وقبل ان يلتف ليكمل طريقه استوقفه أحد الشباب من طلاب العلم قائلًا – نعم هذا انت. انت هو الشهيد الصدر وارتمى على … اقرأ المزيد